أجرت مجلة الثقافة العمالية حواراً شاملاً مع “محمد جبران ” _ رئيس الإتحاد العام لنقابات عمال مصر

_ ، ولقد تطرق الحوار لشتى مناحي العمل النقابي وكذلك تم طرح كل القضايا التي تستحوذ على العقل العمالي الجمعي؛ وقد جاء الجزء الأول زاخراً بالقضايا الشائكة وإليكم أهم ما أحتوى من تصريحات :-
– نسعى لتحقيق الأمان الوظيفي لجموع عمال مصر.
– طالبنا ان يجيء قانون العمل المنتظر محققا لآمال وطموحات الفئة العاملة .
– التوافق بين أطراف العمل الثلاث يعود بالنفع على الجميع ويسهم في دفع عجلة التنمية.
– أعترف بأننا لم نكن نلتزم ببعض بنود الاتفاقيات الدولية ، لكن الوضع شهد قفزات للأمام بدليل خروجنا من القائمة السوداء.
– نبذل جهوداً متواصلة لتمثيل مصر في المؤتمرات الدولية بما يليق بمكانة مصر الدولية.
– الدولة المصرية توقفت عن الدعم المالي للإتحاد العام منذ منذ ثوره 2011 وحان الوقت للأعتماد على أنفسنا.
– ندعم التطوير التكنولوجي لكن بما لا يؤثر على التشغيل.
– قمنا بإنتهاج استراتيجية جديدة مع منظمة العمل الدولية ومكتبها الأقليمي بالقاهرة.
– رفضنا ما يتنافى مع منظومة القيم العربية بمؤتمر جنيف.
– مصر لم و لن.. تقع؛ لكن لابد من قيام الدول بضخ الاستثمارات لمحاربة الهجرة غير الشرعية.
– لم يحقق مؤتمر العمل الدولي كل ما كنا نأمله.

° ثم أجاب” جبران” في هذا الجزء عن العديد من الأسئلة؛ وكان أهمها:
– مكانة الإتحاد العام لنقابات عمال مصر ودوره المستقبلي في ظل تراجع أدواره .
– الإتحادات المحلية وسبل تطويرها، وإعادة الهيكلة التي جرت عليها.
– ألا يستحق عمال مصر أن تنخرط تنظيماته النقابية في مفاوضات جماعية لتحقيق زيادة عادلة في الأجور؟
– ماذا لو تعارضت مصالح فئة من العمال مع أحد القرارات الحكومية؟
– لماذا غاب الإتحاد عن دوره المحوري في تأهيل وتدريب الأيادي العاملة؟
– الجامعة العمالية صاحبة الريادة في التعليم المزدوج، فلماذا تراجعت مكانتها ؟
– ما دوركم في إستعادة العامل المصري لمكانته المتفردة بالوطن العربي؟